يذهب ساهر وأخته أيام لكمال لمطالبته بنصيب عدنان، فيطردهما ويضربها سنان. يجمع علوان أهل القرية متجهين لمنزل الحاج رزوقي، طالبين رحيله وابنته متهمينها بالفجر بسبب حملها، ولم يعلموا زواجها من عدنان.