تدور الأحداث حول جو الذي يقوم بالعناية بأحد بيوت لندن الخاوية، هذا المنزل ملك للسيد جراهام إليوت. تدق باب المنزل سيدة عجوز تُدعى ماري في أحد الأيام، فيشفق عليها جو ويطلب منها الدخول، ويبدأ الاثنان في التعارف؛ ليكتشف جو أنها ابنة السيد إليوت صاحب المنزل، وأنها كانت تعمل صحفية في أثناء فترة شبابها. تقوم ماري بسرد بعض الحكايات حول سهرات المجتمع الراقي التي شهدها هذا المنزل في فترة الخمسينيات من القرن الماضي.
في إطار درامي، تسرد (ماري) على مسامع (جو) الذي يعمل بمنزل والدها حول السهرات التي شهدتها جنبات هذا المنزل.