يولد أوسيم ودينيس في اليوم نفسه، وبعد مرور أعوام كثيرة يتعرفان على بعضهما البعض في أحد المعارض الفنية؛ حيث يعمل أوسيم مصورًا فوتوغرافيًا عارضا صورة لدنيس وهي صغيرة، ومن هنا تنشأ قصة حب بينهما، وإذا بها تكتشف أنه مصاب بمرض بقلبه، ويحتاج إلى زرع قلب بشكل سريع، فتحاول دنيس العثور على قلب بديل نظرا لتدهور حالته الصحية، ويتضح أن دينيس تحمل نفس فصيلة دمه، فتوافق والدتها على التبرع بقلب ابتنها إنقاذا لأوسيم.