يبيع بحر وعتيق اللؤلؤة لأبو صالح، ويتضح اتفاق أبو جاسم وعتيق على شراء مركب أرحمة، ويطلب الأخير من إسماعيل محاولة جمع أمواله لدى البحارة الدائنين.