هو ثاني إنتاجات شركة سوني بيكتشرز تيليفيجن أرابيا، والأول غير مقتبس من أعمال أجنبية على عكس عملها الأول "الباب في الباب".
تم التصوير داخل ديكور خاص في ستديو المغربي.