عندما يعود الأموات إلى الحياة لمهاجمة والتهام الأحياء، لا تجد البلدة من ينقذها من هذا الخطر غير الشباب المنبوذ الذي لم يستطع حضور الحفل الراقص، فيجد الأبطال أنفسهم أمام خطر يهدد حياتهم جميعًا، ولا يجدون بدًّا من نسيان خلافاتهم ووضعها جانبًا لمقاتلة الوحوش التي تطاردهم وتسعى إلى التهامهم؛ حيث يسلح الشباب أنفسهم بمضارب البيسبول والمطارق الثقيلة وأدوات العناية بالحدائق استعدادًا للمواجهة.