تم منح المخرج (ليو كاراكاس) تصريحًا بغلق جسر (بونت-نوف) لتصوير فيلمه، ولكن التأخر في بدأ التصوير جعل مدة السماح تنتهي واضطر لبناء جسر مشابه للجسر الأصلي والمباني التي حوله أيضًا، مما رفع ميزانية الفيلم وجعله أحد أعلى الأفلام الفرنسية تكلفة في التاريخ.