بعد مرور سنة، يتزوج عبدالرحمن وزوجته حامل وجاءها المخاض وتلد ولدًا أسماه محمد وتفرح فطيمة كثيرًا، أما سليمان فزوجته تكرهه وتريد الطلاق لسوء معاملته معها. يصفع سليمان- عبدالرحمن ويحاول استفزازه.