تنهار صوره محسن أمام ابنته بعدما أخبرها حامد أنه متفق مع والدها ضد أهل المربع، وسمعت هدي أبيها يتحدث مع عاصم بشأن قتل فريد، وهدد عاصم محسن لكشف المستور إن لم يعطيه مبلغ يرضي أهل المربع.