يعيش (فرانسيس) في بطالة تخطت العامين، فيقرر الانفصال عن زوجته والعودة للعيش في منزل والدته، المنزل ذاته الذي نشأ به وشهد ذكرياته الطفولية، ولكن تشعر الأم بالشك حينما يزور ابنها ضيف غامض.