في الجزء الثاني، تُكتَشف هوية (هويام) الحقيقية ثم تعمل علي تمهيد الطريق لابنها (سليم) ليتولى ميراث أبيه، وثقوم بعمل المكائد والدسائس بمساعدة (رستم باشا) لتحقيق مصالحه الشخصية.