في ولاية لويزيانا، يرغب والد القس كوتون ماركوس أن يجعله واعظ ديني منذ الصغر، وبالفعل صار كوتون كذلك وبدأ يلقي خطب ومواعظ إلى جانب طرد الأرواح التي تسكن أجساد البشر لقاء مقابل مادي، وبعد فترة يقرر كوتون ترك تلك الأمور وصنع فيلم وثائقي له يكشف فيه الحيل التي كان يمارسها.
بعد الأحداث المرعبة والعصيبة التي مرت بها (نيل سويتزير) في الجزء الأول من الفيلم، تحاول الفتاة التعافي الآن واستعادة حياتها مرة أخرى، لكن القوى الشريرة التي استحوذت عليها تعود مجددًا، وبخطة أكثر إرعابًا من ذي قبل.