تزوجت حنين من إبراهيم على الرغم من مقاطعة أهلها لها وهددها زهير بضم حضانة وسيم لهم بعد زواجها، ترجت أم زهير حنين ببقاء وسيم معها ولم تمنعها من رؤيته، وعاشت حنين بسعادة مع زوجها وأولادها.