بعد سنوات كثيرة من الفراق يلتقي عمر بليلى؛ التي تبدأ في تذكر أيامهما سويا، ويتمكن عمر من الحصول على رقم هاتفها من شقيقتها سارة، ثم يتصل بها، ولكنه لم يتمكن من الحديث معها لعودة زوج ليلى مبكرا، فتضطر...اقرأ المزيد إلى إنهاء المكالمة سريعا، وعلى الرغم من أنه هدأ باله وحنينه لليلى إلا أن نقطة ضعفه مازالت تتحكم فيه وتسيطر عليه؛ وهي النساء، فعاد ليتصل بندى واتفق معها على مقابلتها.