أراء حرة: فيلم - Jurassic World - 2015


welcome to jurassic park

welcome to jurassic park الجمله الشهيره التي رددها الممثل البريطاني الراحل ريتشارد اتينبورو في الجزء الاول من السلسله حديقه الديناصورات مازالت عالقه في ذهني و امس لما قررت حضور الجزء الاخير من السلسله اول ما تبادر لذهني هذا الجمله Jurassic World او عالم الديناصورات يحقق نجاح ساحق الان في كل دور العرض في العالم و الحقيقه ان الفيلم يستحق هذا النجاح الهائل بسبب الاثاره الموجوده في و التصوير الرائع للمناظر الطبيعه و نوعيه الديناصورات اللتي ظهرت في الاجزاء الجديده و النوعيه المهجنه الجديده اللتي...اقرأ المزيد تم صناعتها بتقنيه هندسه الجينات في الفيلم و الديناصورات الطائره كلها تجعلك متسمر و تحدق بالشاشه بذهول طبعا الفيلم ليس بقوه اول جزئين من السلسله لان لمسه ستفين سبلبيرج مختلفه لكن الفيلم عوض و بقوه خيبه الجزء التالت و طبعا الفيلم لن ينسي ان يوجه تحيه لكل المشاركين في الافلام الاولي مثل ظهور شعار الفيلم الاول علي بلوزه احد الممثلين و الموسيقي اللتي تخص الجزء الاول في بدايه الفيلم و طبعا تم ذكر شخصيه John Hammond صاحب فكره حديقه الديناصورات


عندما عادت الدينوصورات لتحكم دور العرض

بالتأكيد مشاهدة Jurassic World هي تجربة ممتعة بكل المقاييس، رحلة خلَّابة في حديقة خيالية آسرة من العصر الجوراسي ستجعلك تتمنى لو أن كل هذا كان حقيقيًا (تبًا للعلم من وغدٍ بطيء الخُطى!). استعراض الطبيعة رائع، والحبكة جيدة جدًا، لكن الفيلم على مستوى السيناريو أعرج قليلًا، ويفتقد للشحن المُتمهِّل والرصانة النسبية والشخصيات الكاريزمية التي تعلقنا بها جميعًا ونحن أطفال في تحفة سبيلبرج الأولى Jurassic Park. المُشاهدة الأولى أحبطتني، صحيح أن الفيلم جيد جدًا في إثارته، ويحمل بعض التتابعات التي تدفعك إلى...اقرأ المزيد طرف المقعد والمصنوعة بحرفية وإبهار كاملين، لكنه رغم هذا لم يرق للتوقُّعات التي وضعها عشاق السلسلة له... العالم الجوراسي قد يكون فيلمًا جيدًا، لكنه يفتقد إلى شيءٍ ما ليس من السهل توصيفه... روح ربما. لهذا خرج الجميع من دور العرض بمشاعر مختلطه تجاه الفيلم... لا أحد يستطيع أن ينكر أنه قضى ساعتين من المتعة المغامراتية الكاملة، لكن من ناحية أخرى الفيلم لم يهز أحدًا من الداخل كما فعل الجزء الأول منذ 22 عامًا. توارت الرصانة كثيرًا في هذا الجزء، واختفى بالكامل تقريبًا النقاش الأخلاقي حول العلم غير المقنن، وخطورة أن يلعب الإنسان دور الرب. هذا من وجهة نظري ما أفقد Jurassic World الشيء الذي منح الجزء الأول خلوده ورونقه، وهو أنه فيلم خيال علمي موجهًا للكبار، لكن بخلطة يستطيع الأطفال التعلق بها. الجزء الجديد خاطب الأطفال بالأساس (وبالأطفال هنا أقصد الأطفال من كل الأعمار)، كل ما أراده المخرج كولين تريفورو حسب تصريحه شخصيًا هو أن ينجح في جعل الجميع يشعرون أنهم عادوا لسن الثانية عشر مرةً أخرى، وهو الأمر الذي نجح فيه بالفعل. هذا في حد ذاته -وبشكل مُجرَّد- هدفًا محمودًا لا غبار عليه، بل وميزة كبيرة إذا أتت المعالجة بالنضوج الكافي كما شاهدنا في فيلم Hook مثلًا، لكنه هنا تحوَّل لعيبٍ جسيم مع ضعف السيناريو وعدم الإتقان الكافي أثناء كتابته... وهكذا خرج العمل خفيفًا أكثر من اللازم. لم يأخذ كولين تريفورو وقته في البناء والتحضير بشكل جيد، وألقانا في الجزيرة بعد 5 دقائق فقط من بداية الفيلم، هذه كانت السقطة الأولى... لم نتمكن من الارتباط عاطفيًا بأيِّ من الأبطال، وانشغلنا بالحديقة نفسها (التي كانت رائعة بالمناسبة)، وبالطبع لم يكن هناك وقت كافي وسط الأحداث الصاخبة في أن يحدث تطور حقيقي للشخصيات يمكن أن يوحِّدنا معها. نعم الفيلم كان كاسحًا في إثارة الحنين للجزء الأول، ومُترعًا إلى الحافة بإحالات لا تنتهي ولا تنقطع له... هناك لحظات بعينها ستجعل الدموع تكاد تقفز من مقلتيك إذا كنت من عشاق السلسلة، لكن ما سيمنعها غالبًا هو عدم تورُّطك الكافي مع الأبطال الذين تخوض المغامرة معهم. أعتقد أن الـ «تي ركس» كانت هي الممثلة الوحيدة على الجزيرة -من بين مل الدينوصورات والبشر كذلك- التي جعلت المشاهدين يتعلَّقون بأطراف مقاعدهم خوفًا عليها... ملكة الجزيرة المتوَّجة التي خطفت قلوب الجميع مع ظهورها الأسطوري في تتابعات النهاية (بالمناسبة هذه هي ذات الـ «تي ركس» التي ظهرت في الجزء الأول؛ لاحظ الجروح على رقبتها الناتجة من معركتها مع الطيور الجارحة في تتابعات نهاية الفيلم القديم)... والمشهد الذي استدرجتها فيه برايس دالاس هاورد بالشعلة إلى خارج عرينها كان أفضل مشاهد الفيلم قاطبة... أفواه عديدة فُغِرَت في تلك اللحظة. أيضًا الموسيقى التصويرية أستاذية، مايكل جياشينو استخدم شذرات من مقطوعات جون ويليامز الخالدة من الجزء الأول ليعتصر كل الحنين بداخلنا، ونجح في هذا باقتدار، وأضاف مقطوعاته الخاصة التي أجرؤ أن أقول أنها تضاهي مقطوعات ويليامز روعة. أحد أكثر الأشياء جمالًا في الفيلم بجانب الـ «تي ركس» هي موسيقاه التصويرية بكل تأكيد. الجميل أيضًا أن معظم الأشياء التي كانت مثار قلق قبل طرح الفيلم والتي تخوَّف منها الجميع، أتت في الواقع أفضل عناصره. أتحدث هنا عن الـ «إيندومينس ركس»، الدينوصور الهجين الجديد... الكل كان قلقًا من الفكرة (لماذا تخلق هجينًا؟ أليست الدينوصورات رائعة كفاية؟)... لكن الحيوان أتى مرعبًا جدًا بالفعل، وتم توظيفه بشكل ممتاز. أيضًا الطيور الجارحة المُدرَّبة، البعض كان يخشى أن تتم معالجة الأمر بطريقة ساذجة ومبتذلة، لكن كل المشاهد التي ظهرت فيها الـ «رابتورات» ضمن الأحداث جاءت موفَّقة للغاية، وخصوصًا ذلك التتابع الطويل الذي كانت عُصبة الطيور الجارحة تركض فيه بجوار كريس برات وهو يقود دراجته النارية. هذا واحد من أكثر المشاهد الأيقونية التي ستعلق في ذاكرة التراث الشعبي من الآن، وربما إلى الأبد. البعض يقول أن الفيلم الجديد تفوَّق على الجزء الثاني من السلسلة The Lost World، في الحقيقة أنا لا أعلم إذا كان هذا صحيحًا أم لا... بالتأكيد هو يحمل نقاط تفوُّق عليه، لكن الجزء الثاني أيضًا له لحظاته، وأنا لم أحسم قراري بعد... لماذا لم أقارن الفيلم بالجزئين الأول والثالث؟ حسنًا، الأول قطعة أستاذية لم ولن يصنع أحد مثلها وخارج المنافسة تمامًا، أما الثالث فهو أحد أكثر الأفلام رداءة، وهو إهانة كبيرة للسلسلة ككل، فكان لابد من تحاشي ذكره. المؤثرات البصرية في الفيلم ممتازة، خصوصًا على الشاشة الكبيرة. الـ Texture أو النسيج الرقمي الخاص بالحيوانات مذهل للغاية... سترى كل حرشفه وكل نتوء على أجساد الدينوصورات؛ وفي لقطات مقربة جدًا... الفيلم أيضًا يُسجِّل أول مرَّة تستخدم فيها خدع التقاط الحركة أو الـ Motion Capture لتقديم الدينوصورات على الشاشة. تكنولوجيا الـ Motion Capture تعمل تمنح طبيعية وسلاسة أكبر لحركة الحيوانات، وتعطيهم وزنًا حقيقيًا على الشاشة، هذا نابع في الأساس من أن الحركة تكون مسحوبة من ممثل حقيقي يتعامل مع جاذبية حقيقية، ثم يتم تركيب حركته التي تم التقاطها وتسجيلها بواسطة مجسات خاصة على المخلوق الرقمي لينفذها كما هي بالضبط. هذا بالطبع يساعد العين كثيرًا على تقبُّل واقعية المخلوق، ويخلق حركة أفضل مصداقية، فقط إذا تم التنفيذ بشكل جيد. الفيلم احتوى أيضًا على مشهد واحد استخدمت فيه النماذج الميكانيكية بالحجم الطبيعي أو الـ Animatronics، وهو المشهد الذي يجلس فيه كريس برات وبرايس دالاس بجوار «أباتوسوروس» مُحتضر طويل الرقبة. الدينوصور قام بتمثيل دوره ببراعة منقطعة النظير، وكان حقيقيًا للغاية، هذا راجع إلى فريق العمل الجبار من مهندسين ونحاتين ومُحركي العرائس الذين قاموا بصنعه، هؤلاء هم تلاميذ العبقري ستان وينستون الذي صنع النماذج الميكانيكية للجزء الأول، وكثير منهم شارك معه في خلق حيوانات الفيلم القديم. تطلَّب الفيلم أكثر من مشاهدة كي أستوعب كل شيء قاموا بصنعه في هذا العالم الصغير المليء بالتفاصيل. الحديقة الجوراسية قد عادت أخيرًا، وأضخم بكثير من ذي قبل، لكن تُرى هل ارتقت للتوقعات؟ حسنًا، لا أعتقد. قد أقوم بالتصديق على حديقة كولين تريفورو في النهاية، لكن الأمر قد يستغرق بعض التفكير ومشاهدات تالية لأهضم كل شيء. ربما الانتظار الطويل كان هو السبب الرئيسي الذي رفع توقُّعاتنا إلى السماء، ربما الفيلم أفضل مما يبدو لكننا لم نشعر بهذا بعد، ربما نحن كبرنا


الحديقةفتحت أبوابها ...أذهب علي مسؤليتك الشخصية!!

انت علي موعد مع وجبة دسمة هي بالتأكيد الاقوي هذا العام فإن كنت من عشاق رواية مايكل كرايتون فسيعجبك الفيلم أو من عشاق ثلاثية ستيفن سبيلبيرج فستجد المزيد الذي يرضيك اذا كنت من محبي الرابتور او ال تي .ريكس لن تندم فمشاهدهم كثيرة فهناك المزيد من الديناصورات في الماء والهجينة ايضا والمستأنسة الفيلم اعتمد علي الابهار البصري لاقصي حد والحبكة جيدة والقصة مفتوحة تبشر بأجزاء قادمة تأتي بداية الفيلم بطيئة نسبيا ولكن مع ظهور الديناصورات ستنسي الوقت ونهاية ولا اروع التمثيل: كريس برات في تألق...اقرأ المزيد متصاعد يعد بالمزيد خاصة المشاهد التي جمعته بالرابتور من احسن مشاهد الفيلم عرفان خان والذي قام بدور ماسراني صاحب الحديقة الجوارسية كانت مشاهدة جيدة وهذا الممثل احببته منذ فيلم "حياة باي" الطفلين كان مشاهدهما جيدة كنت اتمني وجود احد الممثلين القدامي ك جانت او مالكوم ولكن الفيلم اتي كتكملة لما سبق من افلام فكان من الصعب وجودهم يبقي السوأل الخالد الذي تطرحة الرواية والأفلام هل يحق للبشر التلاعب في الطبيعة؟