يفرح نعمان لمرأى راضية بعد كل هذه السنوات ويحاول مساعدتها في مشكلة ابنها ويبيت في منزلها، ويحاول والدا خلود إقناع نادر لردها إلى عصمتها، ويشترط أن تترك عملها.