يجد خليفة نفسه مسئولًا عن تربية والدته ذو الاحتياجات الخاصة، والاعتناء بها ورعايتها قبل أن يبلغ سن العاشرة، بعد أن تخلى عنها والده وتوفت جدته لتترك على عاتق هذا الصبي هذه المسؤولية الكبيرة، ليترعرع خليفة في حياة كلها تضحيات فهو لم يعيش طفولته ولا شبابه ولا أي مرحلة من مراحل عمره.