يتسلم أبو أحمد مسؤولية العائلة من جديد خلال أسبوعه، فيبدأ في وضع اختبارات للعائلة لمعرفة وجهة نظرهم على المسؤولية، ويعيد أبو أحمد تقسيم الشقة بين الأشقاء، بينما يأمر ناصر بالزواج.