أراء حرة: فيلم - Frozen - 2013


Frozen المعنى الحقيقي للأنيميشن الكلاسيكي

برعت ديزني دائما في تقديم أفلام الرسوم المتحركة بكل ما تحمل الكلمة من معنى، وأبهرتنا إلى درجة لا تصفها العقول، وأبدعت في تقديم أجمل المعاني والأبعاد الإنسانية والمغامرات من خلال شخصيات الأنيمشين التي تقدمها، بالإضافة إلى الديكور والمؤثرات الخاصة والتقنية العالية التي تستخدمها في أفلامها، فهي تستحق عن جدارة أن تظل على قائمة شركات إنتاج أفلام الرسوم المتحركة. واستمرارا لهذا النجاح الكبير تأتي لنا بالفيلم (Frozen) الذي يعتبر الفيلم رقم 53 في قائمة أعمالها منذ أنشئت عام 1923 وبدأت بتقديم أول...اقرأ المزيد أفلامها الفيلم القصير (أليس في بلاد العجائب) ثم توالت النجاحات من فيلم تلو الأخر حتى كان (Frozen) الذي نال على 10 ترشيحات Annie Awards من ضمنها أفضل فيلم، إلى جانب 9 جوائز أخرى خاصة بالتقنية والمؤثرات الخاصة، واعتقد أنه سيفوز بأكثر من جائزة على الأقل لهذا العام. من إخراج وتأليف (كريس باك) مشاركة مع (جنيفير لي) وعن قصة The Snow Queen لـ (هانز كريستيان اندرسن) حيث الأميرة إلسا (إيدنا مينزل) وشقيقتها آنا (كريستن بيل) اللتان تعيشان مع بعضهما البعض داخل مملكتهما بعض وفاة والدهما، إلسا تمتلك قوة خارقة تمكنها من تحويل أي شيء لجليد، في يوم من الأيام تفاجئ برغبة شقيقتها آنا في الزواج من أحد الشباب القرويين يُدعى كريستوف (جونثان جروف)، فتغضب على المملكة وتحولها إلى شتاء وبرد قارص وهنا تقرر آنا مرافقة كريستوف في رحلة مخيفة لأحد الجبال حيث اختبئت شقيقتها إلسا في أمل أن تنقذ البلد وتُعيد إلسا مرة أخرى. خلطة رائعة من الإبهار والمغامرات والشخصيات الخيالية التي تقدمها ديزني دائما والمعروف عنها؛ فتارة تأخذنا في مغامرة مثيرة مع محاولة الأميرة آنا الوصول إلى شقيقتها والدخول في عوالم سحرية لا تعرف عنها شيء، ومقابلتها لأشخاص مختلفين مثل (رجل الثلج) وحيوانه الأليف، بالإضافة إلى تسلقها الجبال ووقوعها في العديد من المفارقات الغريبة، وتارة أخرى تأخذنا مع الرومانسية حيث قصة الحب التي نشأت بين الأميرة والشاب كريستوف الذي وقعت في حبه وحاول مساعدتها وإنقاذ بلدتها، واخيرا المعاني الإنسانية الممزوجة بجو الإثارة والتشويق حيث التضحية، الآمان، المسئولية الشجاعة والصبر، والذكاء متمثلا في القدرة على خلق أشياء من لا شيء،،،، وإذا تحدثنا عن الموسيقى التصويرية، والأغاني التي تم تقديمها فبالتأكيد كعادتها ديزني تقدم موسيقى مناسبة للأحداث، فكانت لرومانسيتها وكلاسكيتها السبب الأساسي لتأخذك في جو من الحنان والحنين، وأحيانا تشعرك بالألم والحزن. أما الأداء الصوتي فكان من الأشياء التي لابد من الإشادة بها أيضا خاصة طريقة إلقاء الممثلة (إيدنا مينزل) لصوت الملكة إلسا التي دفعتك بصوتها للتعاطف الشديد مع مشكلتها، وفي نفس الوقت تبهرك (كريستن بيل) بصوتها وشخصية الأميرة آنا المرحة الجميلة. الفيلم يستحق أن يشاهده الكبار والصغار ومن رأي أنه من أفضل أفلام الأنيميشن لعام 2013.


كيف تتجمع العائلة لمشاهدة فيلم

دخلت السينما كنت كاره ادخل فيلم انيمشن لانى مش من هواه الانيمشن اصلا بس بعد اصرار اصحابى دخلته وانا متخيل انى هطلع انتقد الفيلم من بدايه الفيلم بتنسى انك فى فيلم انيمشن احداث سريعه مبتحسش بملل منها كانت المشكله الوحيده اللى فيه كتر الاغانى بس طالما انيمشن فكل شئ مسموح حسيت البطلتين مش انيمشن والاحساس ده محستوش من ايام فيلم تانجليد الفيلم اهتم بكل العانصر اللى تجمع كل افراد الاسره من فكره الاشياء الخياليه للاطفال فى الانيمشن للقصه الرومانسيه والحب للمغامره اداء صوتى للممثلين فوق النقد...اقرأ المزيد وبتحس انك بتعيش معاهم الدور جداااااااا حبيت جدا البطله انا وسنو ماان لانه دوره كان يتميز بخفه الدم وكان يعتبر من العوامل اللى بترجعنا للفيلم بعد ماننفصل من الاغانى الكتيره القصه كانت مشكلتها تحس انها قصيره شويه او من استمتاعى كان نفسى الفيلم ميخلصى الفيلم باختصار هو مثال للقصص الكلاسيكيات لقصص الاطفال والانيمشن المخرج والكاتب محاولوش يلعبوا فى الفكره من فكره طيب وشرير قصه كلاسيكيه بالكامل بجد من الافلام اللى بنصح بمشاهدتها لاى حد