في أثناء فترة الحرب الباردة بين الولايات المتحدة الأميركية و الاتحاد السوفيتي، وفي فترة الصراع في إيران، وفي العالم كله على الأولوية والسطوة بين الدولتين، يدعم الرئيس الأميركي معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية والتخلص منها، نتيجة لذلك قادة الجيش في أميركا يقررون الانقلاب عليه، لأنهم يخشون الغزو النووي السوفيتي.