قصة امرأة تُدعى (كيندا) دخلت عامها الـ37 ، وكانت هدية عيد ميلادها ورقة طلاق تنتظرها من زوجها السياسي (إيهاب فريد)، الذي يخونها مع المرأة اللعوب (نورا)، فكانت تلك الضربة الثانية التي تنزل بـ(كيندا) خلال وقت قصير، لأن الضربةَ الأولى تَلَقّتها عندما علمت أنّ والدها (عادل حبيب) رجل الأعمال قد أصيب بمرض عُضَال، والموت ينتظره بعد سنين معدودة. الضربات المتتالية أرهقت الصحافية المشهورة والرسامة البارعة (كيندا)، فتخلّت عن القيام بمعارض الرسم لتتفرّغ لكتابة المقالات السياسية المنتظرة في الصفحة الأولى في أهم جريدة في البلد، وتصبح امرأة تغني خارج السرب.
امراة دخلت عامها السابع والثلاثين، تتلقى عدة ضربات من خيانة وطلاق ومرض الأحبة.
صحافية في منتصف العمر تتعرض لعدد من الأزمات في حياتها الواحدة تلو الآخرى، فكيف ستمضي حياتها؟