يتولى العمدة الرشيدي زمام الأمور في البلدة، ولكن عندما يُقتل عبدالله الصواف في ظروف غامضة، وتوجه النيابة أصابع الاتهام لفرج ابن العمدة، يختل توازن الأمور لدى الرشيدي، ويسعى ﻹثبات براءة ابنه.