في الحكاية اﻷولى، يغضب الشيخ أبو داعوس حين تسير الانتخابات لاختيار المختار في غير صالحه وعليه التصرف، وفي الحكاية الثانية يُكلف أبو فادي بتصفيف شعر المطرب لبيب لامع.