في عام 1976 (درو تيت) مراهق شاب لديه مشكلة في التعامل مع الحياة، وخاصة بعد أن حرق منزله في حادثة، والداه يريدانه أن يذهب إلى (مارثا فينيارد) من أجل قضاء عطلة نهاية الأسبوع، ومن أجل التعامل أكثر مع الحياة وإخراجه من الحالة التي هو بها، وبعد قضائه لفترة هناك ومصادقته للعديد من الأشخاص، وتعامله مع آخرين، يؤدي هذا إلى تغيير نمط الحياة الخاص به.