تدور أحداث الفيلم في جنوب إفريقيا حيث مازالت الدولة ترضخ لنظام الفصل العنصري في آخر أيامه، وتعاني من ويلات الحرب الأهلية، ويرصد القصة الرائعة والمخيفة لمجموعة من أربعة مصورين أجانب يرصدون الأحداث وما واجهوه من مصاعب وعقبات حتى يستطيعوا الحصول على اللقطات المناسبة، بينما يرصد حجم الانتهاكات التي كان يعاني منها السكان الأصليون للبلاد من البيض والتمييز العنصري الذي واجهوه.
دراما عن أحداث فعلية لمجموعة من الصحافيين أثناء التمييز العنصري في جنوب إفريقيا.