يُسرق حصان سند من عناد ويحاول شاريها البحث عنها في كافة اﻷرجاء، ويكتشف والد عناد أن سند لم يسرق السلاح كما كان مزعومًا، ويعود السلاح لصاحبه، ويتضح أن من أحدث هذا اللبس هو بشير.