يٌصاب عبدالله وناصر بحالة من اليأس الشديد، ويجد عبدالله أنه أفنى حياته كلها في العمل والمشقة، ويقنعه مروان بالبحث عن المتعة في حياته، وتطبخ لطيفة لازانيا لشمس وتدعوه للأكل.