في جوٍ درامي يرصد الفيلم ربيع مايو 1962 وباريس وقاطني باريس،الجو يسوده الهدوء والسلام بعد توقف إطلاق النار بين فرنسا والجزائر، ولأول مرة منذ 23 عامًا لا تكون فرنسا طرفًا في حرب. يصف الفيلم طريقة حياة سكان باريس والعوامل الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية والسياسية التي أثرت في حياتهم.
لأول مرة منذ ما يزيد عن عقدين تكون فرنسا ليست طرفاً في حرب شعواء، فلقد تم وقف إيطلاق النار بين فرنسا والجزائر.