تعمل لينا شيف في أحد المطاعم دون أن تدري أمها، ويخبر سيف عائلته بسفره إلى البرازيل، وتودعه رنا، وتتوجه دلال إلى منزل نبيل بعد تركها العمل بالقناة التي يعمل بها وتخبره بافتقادها إياه.