يحاول بعض الأشخاص البحث عن الدكتور عمر حتى يجري عملية وضع لسيدة متزوجة، ويكتشفوا أن زفافه اليوم فيذهبوا إلى الفندق ويصطحبوه بالقوة من أجل عملية الولادة ثم يتركوه ليذهب إلى الفندق مرة أخرى من أجل الاستعداد لحفل الزفاف.
يتوجه عمر بصحبة عمه حافظ للبار ويتناقشا فيما بينهم فيما حدث في الفرح ويقنعه بالابتعاد عن علاقاته النسائية وهما في حالة سكر، وبعد ذلك ذهب عمر للفندق مرة أخرى وفى جو من الكوميديا وللسكر الشديد بدأ يخرج ويدخل من باب الفندق أكثر من مرة وهو فى انتظار سيارته.
يستيقظ عمر في فيلا عفت ابنة المرشح الرئاسي المحتمل، ويحاول عمر أن يتذكر كيف وصل إلى بيت عفت وتستمر المواقف الكوميدية التي تصاحب عمر حيث يضطر للقفز من البلكونة ويهرب من الفيلا قبل أن تطارده الحراسة ويستمر بحث شقيقات عمر عنه أملًا في إيجاده ويصل عمر إلى بيته.
تصل (تينا) إلى المنزل وهى في حالة نفسية سيئة بعد رؤية طليقها مع زوجته الجديدة، ثم يحضر (عمر) بصحبة شقيقته الصغرى (سما)، تستمر (بريزة فكة) في محاولة العثور على فريسة جديدة لسرقته هي وصديقتها، وتسفر الأحداث عن كشف سر وجود شقيقة (عمر) مع أحد زملائه في المستشفى، حيث يهدد الدكتور (عوني) بطرد الدكتور (عمر) من المستشفى بسبب موضوع شقيقته الصغرى.
تتنكر (عفت) وتذهب إلى (عمر) في العيادة، ولكنه يعرفها رغم ذلك، ويحاول سؤالها عن أحداث يوم الجمعة الغائبة عنه، لكن لا يتوصل إلى شيء. وفي أثناء محاولات (عمر) البائسة لمعرفة حقيقة ما حدث له، تعرض عليه (تينا) أن يذهب إلى أهله في الريف للاستجمام، وفعلًا يذهب هناك، ويتعرف على ابنة خاله، ويتقدم لخطبتها، وفي يوم الخطوبة تحدث مفاجأة مدوية، ويتم القبض على (عمر).
يكتشف (عمر) أنه قد قبض عليه بسبب اتهامه في حادث سيارة، والمشكلة أنه غير قادر على إثبات مكانه ساعة وقوع الحادث، ويستغل (عوني) و(مرتضى) ما حدث لـ(عمر) كي يشوها سمعته، وفي هذه الأثناء، يتضح أن (عمر) كان مع (عفت) وقت وقوع الحادث، وتحاول والدة (عفت) التفاوض مع (عمر) من أجل عدم ذكر هذه الحقيقة، لكن (عفت) تكشفها لوكيل النيابة، وبعد خروجه يذهب إلى المستشفى ليطمئن على المصابة ليجد أنها قد اختفت.
يهرب (عمر) من المستشفى حتى لا يقع في قبضة عائلة المصابة، ويهرب معها دون أن يعلم بكونها هي المصابة، وعند عودته إلى المنزل، يكتشف أن عمه قد تعرض للضرب على أيدي أهل الفتاة المصابة، ويتوجه (عمر) إلى (عفت) لكي يشكرها على ما فعلته لأجلهما، ويحاول معرفة ما حدث يوم الجمعة الذي لا يعلم عن أحداثه أي شيء، وبعد أن يقوم بزيارة الفتاة في البازار الذي تعمل به، يتم إطلاق النار عليه.
يدخل (عمر) إلى المستشفى بعد إصابته بطلق ناري، وبعد خروجه من غرفة العمليات تخبره (لمار) بأنها كانت هى المقصودة وليس هو، وتستمر (لمار) على مدار الأيام التالية في زيارة (عمر) في المستشفى من أجل الاطمئنان عليه، وتتوطد العلاقة بينهما أكثر فأكثر، وعندما تعرف (عفت) بالخبر، تذهب إلى المستشفى لتفاجأ بوجود (لمار)، فتحاول التقرب إليه في وجودها.
يطرد عمر عفت من المستشفى أن بعد خرجت لمار وهى غاضبة، وبعد خروج لمارن تفاجأ بوجود ابن العم الذي ينتظرها ويهددها بمعاودة محاولة قتل عمر، وبعد خروج عمر من المستشفى، يتوجه لزيارة لمار في منزلها ليطلب الزواج منها، وفي نفس الوقت تجرى محاولة ابتزاز على والد عفت عن شريط الفيديو الفاضح المصور لعمر وعفت، كما تحاول بريزة فكة ابتزاز عمر من خلال فيديو فاضح له قامت بإرساله له إلى العيادة.
يتوجه عمر ولمار إلى حفل زفاف الدكتور غازي، وعندما تعرف عفت بنية عمر الزواج من لمار، تحاول إيقاف الأمر عند حده بأي ثمن، ويخبر عمر أصدقائه وعمه بالمشكلة التي يواجهها مع بريزة فكة التي تحاول ابتزازه، وفي نفس الوقت يصرح والد عفت لعمر أنه يتعرض للابتزاز من قبل الدكتور عوني، فيهدد عمر عوني بأنه سيدخله السجن، ثم يذهب بصحبة لمار إلى عائلتها لكي يطلب يدها، فتفاجأ بابن عمها في طريقها.
يحاول ابن العم تهديد عمر بالتراجع عن فكرة الزواج من لمار وإلا سيقتله، ولكن ينقذه الشيخ عرفان والد لمار الذي يحتفل بخطوبة ابنته لعمر، ولكن في نفس الوقت ينشغل عمر بكيفية الخلاص من عملية الابتزاز التي يتعرض لها، وفي حفل زفاف يفاجا بحضور بريزة فكة وخلوصي، كما تفاجأه عفت بخبر حملها منه.
يتفق عمر مع بريزة فكة على دفع المبلغ المطلوب منه، وتبدي شقيقة عمر اعجابها بوالد عفت ولكه خائف من أن يكون الأمر مجرد مكيدة، ويعرف عمر أن عمه بصحبة فتاة في المنزل، لكنه يكتشف ان هذه الفتاة ما هى إلا بريزة فكة.
يهاجم متعب منزل عمر، ويتشاجر معه، ثم يهرب متعب قبل مجيء الشرطة، ويرفض إبلاغهم عن هوية الشخص الذي اقتحم منزله، بينما تقوم لمار بالابلاغ عن متعب، ويقوم الشيخ عرفان بالاطمئنان على لمار ويبلغ عمر أن متعب هارب في الجبل، لكنه لن يقدر على المكوث طويلًا على هذا الوضع، وتتوصل عفت إلى توارد أخبار عن مقابلات والدها لشقيقة عمر.
تنجح بريزة فكة في اﻹفلات من قبضة نيازي ورجاله بعد قدوم الشرطة، وتختبيء لدى خلوصي، وتكتشف الدكتورة صفوة ما يقوم به عوني ومرتضى من تبديل لعينات مرضاهم بعينات مرضى عمر، وفي نفس الوقت تواصل عفت مطاردة عمر.
تواصل عفت مطاردة عمر خلال فترة قضائه لشهر العسل، وفي هذه الأثناء، يحاول خلوصي وبريزة فكة التوصل لمكان عمر عن طريق عمه حافظ، وبعد ان تمرض تينا، يجد خلوصي وبريزة فكة أنفسهم مجبرين على الذهاب من الفيلا، وبعد ذلك، يخطف خلوصي حافظ ويزوجه من بريزة فكة جبرًا.
يطارد كل من عفت وبريزة فكة عمر، ويعرف بأمر زواج عمه من بريزة فكة بسبب احتياجها للمال، وتشك لمار فيما يحدث لعمر، وتطلب منه العودة لمصر، وتخبر صديقتها برغبتها في الطلاق من عمر، وفي تلك الأثناء، يحاول عمر ان يقنع بريزة فكة بأن تقطع ورقة الزواج العرفي مقابل أن يدفع لها المال اللازم، لكنها تطمع فيما هو أكثر
عندما يعود عمر إلى المنزل، يجد بريزة فكة في انتظاره، والتي تشتكي له من زوجته وشقيقته، وتحاول ابتزازه مجددًا، لكنه يخبرها بأن زوجته تعرف كل شيء عن ماضيه، وفي نفس الوقت يفاتح غازي عمر برغبته في الزواج من أخته، لكنه يخبره بأنها لا ترغب في الزواج في الوقت الحالي، لكنه يخبره بأنه عرض عليها الزواج ووافقت.
يتمكن عمر من إنقاذ لمار من قبضة فضل، ويذهبا إلى قسم الشرطة من أجل تحرير محضر، ويحاول عمر التفاهم مع تينا بشأن زواجها، ويخبرها بموافقته ما دامت هذه هى رغبتها، ويحاول عمر مع عمه لكي يطلق بريزة فكة، لكنه يكتشف أن عمه لا يملك ورقة الزواج العرفي أصلا، وتزور عفت عمر من أجل مقابلة سما لكنها تتعب ويقوم عمر بتطبيبها.
ينقذ عمر عفت، لكنها تتهمه بأنه المتسبب في التخلص من الجنين، ولا زالت لمار تتساءل حول سبب وجود عفت في المنزل، ويستمر غازي في محاول اقناع عمر بالموافقة على زواجه من تينا، وترفض بريزة فكة العمل كراقصة لدى نيازي.
يذهب عمر إلى البيت، فيجد عفت في انتظاره، وتراهما لمار معًا، فتستشيط غضبًا، ثم يذهب إلى تينا، ويخبرها بأنه في غاية السعادة من أجلها، ويستمر عوني في محاولاته للقضاء على عمر، ويحاول الاتفاق مع خلوصي ونيازي من اجل ذلك، وترفض بريزة فكة الاشتراك، وتذهب ﻹبلاغ عمر.
تترك لمار المنزل بعد ان ترى عمر مع بريزة فكة، ويحاول أن يخبرها بالحقيقة دون جدوى، وتهرب بريزة فكة عندما يعرف خلوصي بما كانت تفعله، وتقطع تينا شهر العسل بعد معرفتها بخبر ترك لمار للمنزل، ويذهب عمر إلي لمار في البازار لكي يتحدث معها دون فائدة، وتترض بريزة فكة لﻹختطاف في الليل
تستنجد بريزة فكة بالشرطة ﻹنقاذها من اﻹختطاف الذي تتعرض له، ويذهب عمر إلى قسم الشرطة ليضمنها، ويقوم عوني وخلوصي بإخبار لمار ان عفت كانت حامل من عمر، وتخبر بريزة فكة عمر كل شيء يخص الأسطوانة المدمجة التي تدين عمر وتخبره عن مكان الأسطوانة الأصلية.
يطلق عمر لمار بعد رؤيته إياها مع فضل، ويفاجأ عمر بأن أهل الحارة يشاهدون الاسطوانة الخاصة بعمر، وتخبر صفوة طبيبتها المعالجة عن حالتها التي وصلت إليها بسبب تصوير غازي لهما معًا، وتتوجه لمار بعد الطلاق لتروي كل ما حدث على مسامع والدها.
تزور لمار متعب في المستشفى، حيث يخبرها بالحقيقة قبل وفاته، ويخبر حافظ تينا حول رؤيته غازي وهو جالس مع من يحاولون جلب الأذي لعمر، وتقوم بمواجهة غازي بذلك، لكنه ينكر، ثم يطلب من خلوصي التخلص من بريزة فكة، ويذهب حافظ إلى لمار لكي تعود إلى عمر لكنها ترفض
يتم اتهام سما شقيقة عمر بضلوعها في جريمة قتل ربيع والد عفت، وترفض لمار أن تخبر عمر بحقيقة ما حدث بينهم، وتخبر حافظ وبريزة فكة بألا يقولا أي شيء، لكن فضل يخالف ذلك ويخبر عمر بالحقيقة، وبعد ذهاب وسما إلى النيابة، يكتشفا موت ربيع بالسم
يخطف خلوصي بريزة فكة، ويخبرها بأنه قد أمر قتلها لكنه لا يستطيع تنفيذ ذلك، كما يعتذر فضل إلى لمار، ويصارحها بحبه، ويذهب عمر إلى لمار لكي يعتذر لها ويطلب منها العودة إلى منزل الزوجية، لكنها تخبره بأنها تحتاج وقت للتفكير.
بعد بلاغ مقدم من إحدى مريضاته، يتم القبض على عمر بتهمة النصب والاحتيال، ثم يتم اﻹفراج عنه بكفالة، وفي نفس الوقت، يحاول نيازي أن يتخلص من خلوصي وبريزة فكة، وينقذهما رجال خلوصي ويستطيعا الهرب، ويكتشف عمر أن صفوة قد هربت من المستشفى
يتم اتهام عمر بأنه قتل غازي، لكنه ينجح في الهرب قبل أن تقبض الشرطة عليه، ثم يكتشف عمر أن عفت لديها معلومات هامة تخص قضية شقيقتها، وتخبره بأنها هى التي وضعت السم لكي تقتل سما، وتذهب عفت للنيابة وتخبرهم بالحقيقة.
يتم اﻹفراج عن سما بعد اعتراف عفت بجريمتها، ويذهب عمر متنكرًا لكي يزور تينا ويصر على الوصول إلى الحقيقة، ويقوم عوني بخطف لمار وسما لكي يساوم عمر عليهما.
يقوم عمر بتخليص لمار وشقيقته سما بمساعدة كل من بريزة فكة وخلوصي، يبرء ساحته من تهمة النصب التي ألصقت به، ويتزوج خلوصي من بريزة فكة.