يُعذب الضابط شريف عمارة وحبيشة حتى يعترفا بالجريمة التي لم يرتكباها، ثم يأتي الضابط أمجد ويطلق سراح حبيشة، ولكن يجن جنون المأمور ويوقف الضابط أمجد عن العمل.