يعترف حبيشة غصبًا بقتله يسر ثم يُزج في السجن، ويُقابل حبيشة في السجن خالد وعم كامل، تذهب فاطمة لمقابلة والدة حبيشة وتستفسر عن الكشك الذي رأتها بداخله.