يرفض رئيس التحرير نشر أي خبر في قضية مقتل يسر للصحفية فاطمة ويذهب ليُخبر سعد بما حدث، تعترف عزيزة رغمًا عنها وتُخبر القاضي أن حبيشة هو من قتل يسر.