تحرق أم حبيشة الكشك بعدما اعترفت عزيزة أن حبيشة هو من قتل يسر، تنفعل حنان على والدتها بعد حرقها الكشك، يضرب حبيشة المعلم زينهم ويلقنه درسًا قاسيًا ويتولى "كوماندة السجن".