يتزوج رشدي من حنان، يحكم القاضي على حبيشة بالاعدام شنقًا وتنقلب سيارة الترحيلات ويعلن سعد أن حبيشة توفى في حادث الانقلاب وتتلقي والدته التعازي فيه.