يرصد الفيلم قصة امرأة أسبانية باولا (أليخاندرا لورينت) وطفل أفريقي كاني أدولتو (ماريانو نجويما) وبرغم من أنه لا يوجد أي شيء مشترك بينهما على الإطلاق ولا يجمعهما شيء ولكن عليهما الآن مشاركة حياتهما معًا. فكاني جندي مع العديد من الأطفال الأفارقة الذين أجبروا بشكل أو بآخر على أن يصبحوا جنود قتلة، يتعين على كاني السمع والطاعة بدون طرح أسئلة. يصادق كاني قائد عسكري في جيش المتمردين (بابو شام) ويعامله كوالده.
باولا (أليخاندرا لورينت) امرأة اسبانية تسافر إلى أفريقيا لتقديم المساعدات على الجانب الأخر يوجد طفل جندي يُدعى أدولتو (ماريانو نجويما) وبشكلاً ما تتشابك حياتهما ببعضهما البعض رغم أنه مختلفة تماماً.