يحكي الفيلم معاني كثيرة عن التأمل والأمل والتخيل والأحلام ومصارعة المخاوف حيث إنه يرصد قصة صبي صغير يُدعى ألفريد (بيل فالك كروسبيك)، ألفريد نزيل في مستشفى حيث إنه يحتضر بداخلها وفي صراع طويل مع المرض. يحضر رجل يعمل في المستشفى لكي يساعد ألفريد من خلال إخباره بقصص خيالية عن عالم سحري يُدعى هليوم. على الفور يستجيب ألفريد لقصص هذا الرجل ويتخيل نفسه داخل هذا العالم السحري مما يعطيه أمل جديد.
صبي صغير يحتضر يُدعى ألفريد (بيل فالك كروسبيك) ويشعر بفقدان الأمل، لكن هناك أمل يبعث من جديد من خلال قصة تروي له عن عالم سحري يطلق عليه هليوم.