في إطار درامي كوميدي تدور أحداث الفيلم في إنجلترا بعد عامين من الحرب العالمية الثانية، وما زال هناك قرار بترشيد وتقنين استخدام اللحوم، الملكة (إلزابيث الثانية) على وشك الزواج، وتحاول مجموعة من رجال الأعمال عمل حفل كبير، وإقناع السلطات المحلية بذبح خنزير، وطهو لحمه بشكل غير قانوني، لكن لسوء الحظ يسرق هذا الخنزير.