في عام 1948 يعيش الميجور (ويليام بندرتون) الذي يبلغ من العمر 40 عاما، وأحد قادة قاعدة عسكرية في (جورجيا)، (ويليام) يعاني من العجز الجنسي، والميول الجنسية المثلية، متزوج من (لينورا) الجميلة ذات السلوك الطفولي، والتي تقوم بمعايرته بسبب سلوكه الجنسي، وتقوم بالتطاول عليه أمام ضيوفه، فيقوم بتعذيب حصانها الأثير، تدخل في علاقة جسدية مع أحد ضباط زوجها، في المقابل يعجب (ويليام) بضابط وسيم شاب، ويحاول الدخول معه في علاقة.