يكاد يعرف كل من في البلدة أن الشريف (كالدير) ألعوبة في أيدي رجل البترول الثري (فال)، يهرب اللص (بابر ريفز) من السجن، ويشعر ابن (فال) بالخطر لكونه أقام علاقة مع زوجة (بابر)، بالإضافة إلى أن كل من في البلدة يشعر بالخوف من (بابر) لسبب ما، تصبح مهمة (كالدير) الأولى هي الإيقاع بـ(بابر) الخطير، مستخدما سلطاته، ونفوذ، ومال (فال).