نوع جديد من المسرحيات، على شكل حلقات؛ بحيث تكون كل حلقة باسم ومضمون مختلف، تذاع على شاشة قناة (الحياة)، من بطولة (أشرف عبد الباقي) ومعه عدد من الفنانين الشباب، من أهم حلقاتها (وإسلاماه)، (مصر محسودة)،...اقرأ المزيد (شيء من الخوخ)، (الجاسوس)، (حماصة)، (يوتوبيا)، (الزوجة الثانية)، (الشيكافوريا)، (لامؤاخذة يا تاريخ)، (مخلص طحن)، (الفانوس السحري)، (كواليس)، (سيد تريلا)، (احنا وهما).
نوع جديد من المسرحيات، على شكل حلقات؛ بحيث تكون كل حلقة باسم ومضمون مختلف، تذاع على شاشة قناة (الحياة)، من بطولة (أشرف عبد الباقي) ومعه عدد من الفنانين الشباب، من أهم حلقاتها...اقرأ المزيد (وإسلاماه)، (مصر محسودة)، (شيء من الخوخ)، (الجاسوس)، (حماصة)، (يوتوبيا)، (الزوجة الثانية)، (الشيكافوريا)، (لامؤاخذة يا تاريخ)، (مخلص طحن)، (الفانوس السحري)، (كواليس)، (سيد تريلا)، (احنا وهما).
المزيداولا انا احب اوجه الشكر لكل من ساهم في إنجاح عمل تياترو مصر، بدأ من الفنان المحترم أشرف عبد الباقي مرورا بفريق التمثيل الخفيف الظل والموهوب حقا بالإضافة الي الانتاج الجيد والتأليف و الاخراج والديكور المسرحي نهاية بفريق الاعداد لكل مسرحية من أصغر عامل لأقل عامل. حقا إنها لعودة قوية للمسرح مرة أخري في ظل الظروف التي تعيشها البلاد والاحوال المتردية للسينما المصرية وضعف الانتاج والاقبال عليها، نري المسرح يفتح صدره لنا مرة أخري، ولكن هذه المره بشكل جديد وجميل. كانت مفاجأة لينا بصراحة و مكانش حد...اقرأ المزيد متوقع النجاح الكبير ده بس الموهبة والجهد المبذول فرضوا نفسهم المرة دي و أجبروا الناس انهم يتفرجوا علي المسرحيات. ورغم اني في البداية كنت خايف من ان عرض المسرحيات بعد إنتهائها علي قناة الحياة إن ده يخلي الناس تكسّل و متروحش المسرح بس حصل غير كده.... الناس اتشوقت للمسرح ولأشرف عبد الباقي و فريق الشباب الرائع ده، و أبسط دليل علي كده كمية التصفيق كل مسرحية بتزيد عن المسرحية اللي قبلها ودي أقل حاجه تدل علي النجاح المتميز... ده طبعا غير الاشادة من الفنانين علي جهود كامل فريق العمل... انا عايز اقول حاجه،، بصراحة انا مروحتش المسرح خالص.. ولكن بعد الفن المحترم ده انا قررت احضر احدي عروض تياترو مصر قريبا في المسرح مبدأيا: أشرف عبد الباقي متميز طول عمره، رغم أنه من وجهة نظر البعض مش واخد حقه لكن في رأيي أنا هو من أشطر الفنانين الي موجودين دلوقتي هو دايما مبتكر وكوميديا بسيط ويدخل القلب بسرعة انا بحبه قوي.. سواء في أفلامه مثل: علي جنب يا أسطي واللي كان رائع جدا في دوره أو فيلم: صاحب صاحبه اللي في أوقات بيخليني أبكي وكمان اضحك.. أو مسلسلاته اللي دايما بتناقش قضايا اجتماعية هامة مثل: من غير ميعاد و حكايات زوج معاصر... اذا هو فنان متميز فعلا. ولكن في تياترو مصر: هو قائد فريق تمثيل ماهر ودي حاجه تحسب ليه. وعلي الاداء أري انه قام بالتنويع والابتكار في تمثيله للأدوار فكان من الادوار المتميزة له: دور ابو العيون في مسرحية مصر محسوده.. و دور: إبليس في مسرحية يوتوبيا .. و دور:أبو العلا في مسرحية الزوجة الثانية.. طبعا باقي أدواره متميزة و كوميدية جدا. ودائما في تميز أما عن باقي فريق العمل من الشباب المتميزين فهم طاقات كبيرة لديهم القدرة الكافية للإبداع و تياترو مصر يعتبر بمثابة خطوة قوية ونقلة لهم لعالم الفن.. بصراحة كلهم حلويين أوي ولكن من أكتر الناس اللي مميزين في أداؤهم: ساره درزاوي _ علي ربيع _ مصطفى خاطر_ كريم عفيفي .. طبعا الباقي متميزين و بيضحكونا كتير.. و اكيد الطريق اتفتحلهم والمواهب المدفونة حتطلع من شباب تياترو مصر. نتمني المزيد من التقدم لكل من : محمد اسامة - محمد انور - إسراء محمد - حمدي مرغني - والباقي متميزين فعلا بالنسبة للتأليف و نوعية الموضوعات المقدمة في تياترو مصر فهناك نواة من الموهبة والابداع. فظهرت من خلال موضوعات جديدة مثل: يوتوبيا - مصر محسوده - لا مؤاخذة يا تاريخ - حماصه - مخلص طحن - الجاسوس... وأيضا رأينا مسرحيات مقتبسة من قصص وأفلام درامية مثل: وإسلاماه - شئ من الخوخ - الزوجة الثانية - الفانوس السحري .. وكلها موضوعات قدمت بشكل كوميدي جيد.. ظهرت بعض الاسقاطات السياسية الكوميدية في المسرحيات وكانت مقبولة و تقديم العظات والرسائل الهادفة في نهاية كل عمل كانت رائعة جدا وتحسب للمؤلف أخيرا الاخراج كان جيد والديكور أكثر من رائع، أما بالنسبة لمشاركة بعض الفنانين في بعض العروض فكانت مفاجأة وإضافة لتياترو مصر، فكانت مشاركة كلا من الفنان: سامي مغاوري- سليمان عيد - محمد الصاوي مشاركات متميزة فعلا ونتطلع للمزيد من هذه المشاراكات المتميزة ونأمل ان تكون من نجوم كبار .. في النهاية تياترو مصر رسم الابتسامة الصافية والهادئة علي وجوهنا نحن من نقدر الفن المحترم إستمرو في الابداع
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
المسرحية الأولي: وإسلاماه | فادي ميشيل | 2/3 | 10 مايو 2014 |