في إطار درامي ممزوج ببعض اﻹثارة والتشويق تدور أحداث الفيلم في إعادة لرائعة (جورج روميرو) عام 1968، في أحد المقابر، يعود المتوفون حديثاً للحياة مرة أخرى، ويبدأون في مهاجمة وترويع الآمنين، كجزء من طقوسهم المخيفة، تهرب إحدى النساء من الزومبي المخيفين، وتختبئ في إحدى المزارع مع بعض الأشخاص، لكن يتتبعهم...اقرأ المزيد الزومبي المتنعطشون للحمهم، فهل سيستطيعون النجاة؟
بعد أسابيع قليلة من أحداث الجزء الأول اثنان من الصحفيين واثنان من أعضاء فرقة التدخل السريع يقررون سرقة مروحية ليستطيعوا إيجاد مكان للاختباء من الموتى الأحياء الذين يطاردونهم. ليجدوا مركز ًا تجاريًا قديمًا، فيقرروا أخذ وقت من الراحة به وينالوا بعضا من النوم. ثم يقرروا البقاء لفترة أطول، حينما يجدوا...اقرأ المزيد احتياجاتهم بالمركز؛ حيث يقيمون في حجرة ويقومون بتحصينها والدفاع عنها ضد هجوم الموتى الأحياء.
يواجه فريق من العلماء وجنود بالجيش مصيرهم بعد ما يسيطر الموتى الأحياء على العالم، وبينما يسكن الفريق قاعدة محصنة تحت الأرض، يدرسون ما يتوجب عليهم عمله، سواء الهروب أو مواجهة الموتى الأحياء أو محاولة إصلاح ما حدث.
في زمن يسيطر فيه الأموات الأحياء على الكرة الأرضية إلا مدينة يحيطها البشر بالأسوار وتحمي تلك المدينة دبابة متطورة يقودها (رالاي)، لكن يسيطر على تلك الدبابة رجل مجنون ويبقى أمام (رالاي) عدة مهام هي استعادة الدبابة والتخلص من ذلك المجنون إلى جانب حماية أسوار المدينة من الأموات الأحياء.
مجموعة من الطلاب يحاولون إنتاج فيلم منخفض التكاليف عن الموتى الأحياء، ويحاولون قدر الإمكان أن يجعلوا الفيلم واقعيا إلى أقصى حد ممكن، ولكن المفاجأة أن الأمر ينتهي بهم إلى تصوير مشاهد حقيقية بالفعل للموتى الأحياء، وانهيار المجتمع على أيديهم بالفعل.
في إطار درامي ممزوج بالإثارة والتشويق تدور الأحداث علي جزيرة قبالة سواحل أمريكا الشمالية، وباء غامض يظهر عليها الجزيرة ويصيب السكان ويجعلهم فى حالة من اللاوعى؛ أقرب إلى الموتى الأحياء، يحارب السكان المحليون الوباء بكل شدة وضرواة، بينما يأمل أقارب المصابين والأمم المتحدة فى إيجاد علاج من أجل شفاء...اقرأ المزيد المصابين بذلك الوباء المخيف.