يوجه اللوم لـرافي أندولكار كابتن فريق الكريكيت بعد اكتشاف مراسل صحيفة (بالا) اتهامه بتقاضي رشوة من المقامر بوكي شوبهان حتى يخسر كأس العالم عام 2007 لصالح باكستان، كما يُكتشف أن أبو باهي الذي يعمل بالشرطة والعضو أيضًا في البرلمان متورط في هذه القضية.
يكشف الفيلم عن الوجه القبيح للرياضة وما بها من مراهنات حيث تقاضى قائد فريق رشوة حتي يخسر لصالح فريق آخر.