يطلب عادل من هشام الحرامي أن يعمل معه في البازار الخاص به ويعمل في وظيفة شريفة ويطلق عليه "هشام الشريف" بدلًا من "هشام الحرامي" ولكنه لا يتوب فتقبض عليه الشرطة.