فى مسرحية "الناس فى طيبة" يؤكد د.عبد العزيز حمودة أن الناس طيبون؛ أى سلبيون، ولا يدافعون عن حقوقهم، ولا يساندون حتى البطل المخلص، وذلك من خلال معالجة عصرية، ورؤية جديدة لأسطورة "إيزيس وأوزوريس" والشرير المستبد "ست" شقيق أوزوريس، والذى جعله زعيماً جديداً وقائداً.
فى مسرحية "الناس فى طيبة" يؤكد د.عبد العزيز حمودة أن الناس طيبون؛ أى سلبيون، ولا يدافعون عن حقوقهم، ولا يساندون حتى البطل المخلص، وذلك من خلال معالجة عصرية، ورؤية جديدة لأسطورة "إيزيس وأوزوريس" والشرير المستبد "ست" شقيق أوزوريس، والذى جعله زعيماً جديداً وقائداً.