يجور الأرقط على جميع القبائل المجاورة له، فتشتعل نيران العداء بينهم، حتى يأسر السحمان - رعد ابن الأرقط، ويهدد بالانتقام، وعلى الجهة الأخرى يتعلق قلب الأمير معشوق بهوا ابنة السحمان، ويتطلع للزواج من بنت البادية.