يصر أبو مايسة على فسخ خطبتها لابراهيم بعد أن فقد وظيفته، وتضع أمنة لراشد بعد الأعشاب في الطعام حتى لا يسافر إلى الهند، وتخبر عالية بخوفها من زواجه بأخرى.