تدور أحداث الفيلم حول امرأة أرملة ، وأم وحيدة تجد نفسها مضطرة أن ترعى ابنها البالغ من العمر خمسة عشر عامًا ، والمريض بمتلازمة نقص الانتباه ، وفيما تجاهد الأم طوال الوقت مع ابنها ، يفد جيران جدد إلى المنطقة التي يعيشان بها ، وتعرض الفتاة (كايلا) المساعدة ، وبرفقتها تبدأ مسارات الحياة في التوازن شيئًا فشيئًا .
تتعامل أم عزباء مع الوضع الجديد الذي تجد نفسها فيه مع ابنها بعد وفاة الزوج، لكنها تتلقى المساعدة بشكل غير متوقع