انتشرت الفتنة في الشام بين الديانات الثلاثة المسيحية واليهودية والإسلامية وزادت أعداد القتلى بتحريض من أحمد زكريا باشا وانتقل اليهود إلى أورشليم ونال المحرضين جزائهم.