يعتدي مجموعة من الشباب على فهد بالضرب اعتقادا منهم بأنه كان برفقة شقيقتهم، في حين يظل موسى حبيس المنزل ولا يستطيع الخروج لأزمة نفسية يمر بها، وتحاول مريم إقناع زوجها بالزواج من أخرى لمرضها.
تظل ذكريات حادث الأعتداء على فهد تطارده، في حين تحاول أسيل إقناع والدها بالامتناع عن التدخين لصحته، ويقابل مشعل حبيبته دون علم زوجته بالأمر
يخبر مشعل - مريم بقرب زواجه من أخرى، في حين تعترض أسيل على طريقة تفكير شقيقتها أمل في الزواج،
يخبر ساهر - شقيقته بسفر والدهما للخارج للعلاج، ويتقدم يوسف لطلب يد أمل للزواج، ويخبر مشعل - مريم باستعداده للزواج من عفاف.
يخبر فهد - ناصر بقلقه على شقيقه الصغير عبود من تهديد بعض الشباب له، وعلى الجهة الأخرى يخبر ساهر - والده برغبته في الزواج.
تخبر أمل - يوسف بخوف أسيل من تركها بعد الزواج، وتصدم عفاف - موسى بسيارتها وتحاول مساعدته في الوصول إلى منزله.
يُعجب ساهر بالطبيبة مرام، ويضع لها زهور كل يوم على سيارتها، وتعترض رغد على طريقة صديقها بولين بالتعرف على الشباب.
تتذكر مريم حياتها مع مشعل قبل مرضها، وتتعامل أسيل مع العملاء الرجال بقسوة شديدة، وتشتكي لموسى خوفها من زواج أمل وسفرها للخارج مع زوجها.
يعرض فهد على موسى العمل معه حتى يخرج من عزلته، في حين تتهم أسيل والدها بالتفريق بينها وبين شقيقتها أمل بموافقته على زواجها من يوسف.
تحاول مرام مساعدة أحد المرضى في محنته ومرضه، وتخبر عزيزة - موسى بقلقها الدائم من خروجه وعدم عودته.
تستعد أمل لزفافها، وتحاول مرام - مساعدة مريضها بمواجهته للحياة بعد تشوه وجهه في حادث حريق، ويطلب مشعل من مريم دعوة عفاف إلى منزلهما، والإدعاء كذبا بأنها شقيقته وليس زوجته.
تجمع مرام معلومات عن مريضها وعائلته لمساعدته، وتطلب ديما من فهد مساعدتها في الوصول إلى موسى لاسترجاع سيارتها، وتقابل مريم - عفاف.
يلوم موسى على أسيل عدم مساندة شقيقتها في زواجها، في حين يتقرب ساهر من مرام ولكنه يفشل في الاعتراف لها بحبه.
تقرر أسيل السفر حتى لا تحضر زفاف شقيقتها أمل، ويعتقد ناصر بحب فهد لديما أو ماريا؛ ولكنه يوضح بأنهم مجرد أصدقاء فقط.
تطلب عزيزة من رغد اصطحاب موسى لها لحضور زفاف أمل، ويؤكد فهد لديما أن علاقتهما لا تتخطى الصداقة.
تتهرب أسيل من حفل الزفاف، وتخبر عزيزة - ساهر أنها لا تستطيع الخروج من المنزل لوزنها الثقيل وعدم تمكنها من الحركة، ويجب عليه كسر الباب أولا حتى تخرج.
يقام حفل زفاف أمل، ويحاول والدها مواساتها لعدم حضور أسيل العرس، ويصطحب موسى - أمل إلى هناك.
يترك موسى - أمل بالشارع وتتصل بفهد ليصطحبها، وتحرق أسيل خيمة عرس شقيقتها.
تتوفى أمل وعريسها في خيمة الزفاف، وتصاب مريم وتنقل إلى المستشفى.
تستقر حالة رغد بعد إصابتها في الحريق، وتصاب ماريا بصدمة بسبب الإصابات، وتعترف أسيل أمام الشرطة بحرقها لخيمة العرس.
يندم مشعل على معاملته لمريم، ويستاء ﻹصابتها البالغة في الحريق، ويصدم والد أسيل لما فعلته، وضياع كل أبناؤه.
تخبر ديما - ناصر بمحاولة التقريب بين فهد ورغد، ولكنه يرفض، ويلوم موسى على نفسه عدم منع أسيل من حرق خيمة العرس.
تطلب مريم من مشعل إتمام زواجه على عفاف، في حين تلوم ماريا على موسى عدم اعترافه بمشاركة أسيل في الحريق.
يكتشف ساهر وصية جاره بومرزوق بامتلاكه المنزل بعد وفاته، ويفكر مشعل في الاعتراف لعفاف بأن مريم زوجته وليست شقيقته.
تطلب مريم من مشعل ترك المستشفى والعودة إلى المنزل، ويشعر الأخير بتأنيب الضمير لعدم إخبار عفاف بحقيقة علاقته بمريم.
يخبر أبو أسيل لموسى عن مرض أسيل النفسي، وتطلب مريم من عفاف سرعة زواجها من مشعل.
تستاء عفاف من ابتعاد مشعل عنها، ويخبر الأخير - الطبيبة مرام بحقيقة علاقته بمريم وعفاف، وتسوء حالة موسى النفسية لاحساسه بالذنب تجاه أسيل.
تطلب أسيل من موسى الاعتراف بأنه كان السبب في الحريق، وتصل ماريا لأهل والدها وتتعرف عليهم، في حين تعثر عفاف على ألبوم صور يجمع مريم ومشعل سويا.
تقابل ديما طليقها ويطلب منها رؤية طفلهما بعد وضعها، وتطلب عفاف من مشعل الابتعاد عنها بعد كذبه عليها.
يطلب مشعل من مريم الصفح عنه، ويقرر موسى إخراج عزيزة من المنزل، ويتقرب فهد من رغد.